القاعدة الصهيونية الذهبية…
لا زال العدو الصهيوني منذ وطأت قدماه فلسطين سارقاً وناهباً وإلى اليوم، لا زال يمدح عدوه ويذمّ صديقه… مرّت أجيال […]
لا زال العدو الصهيوني منذ وطأت قدماه فلسطين سارقاً وناهباً وإلى اليوم، لا زال يمدح عدوه ويذمّ صديقه… مرّت أجيال […]
كنت قد حذرت قبل ٩ سنوات من أن يأتي سيف الرافضة ليضرب رقابنا في عدد من الدول العربية المذكورة أدناه…
ما أحوجنا اليوم للنظر في مآلات الأحكام الشرعية المنزّلة على الواقع، فإن هذه القواعد الأصولية تتجدد الحاجة اليها مع كل
كثيرون ييفسرون عبارة ” لا يضرهم من خذلهم” على أنها تنطبق على حماس، لكن ماذا لو لم يكن ذلك صحيحاً
▪المفتون من يرى الكاذب صادقاً، والخائن أميناً، في حين يرى الصادق كاذباً، والأمين خائناً. هذا صنف من أصناف الفتنة. ▪ومن
ما يجري من دبلوماسية عربية في أروقة الأمم المتحدة ومجلس الأمن وعواصم العالم العربية والغربية، لأجل إقامة الدولة الفلسطينية، ولنيل
فتنة طهران الخمينية، أكبر من أن يدركها العوام. فقد وقع فيها من وقع من المثقفين والدعاة، بل وبعض العلماء… العبرة:
على الدول العربية وخاصة دول الطّوق، الاتفاق مع أمريكا، ألّا تتدخل لنصرة الاحتلال الصهيوني، في حال قام العدو بالتدخل في
أين إيران مما يحدث؟ فاجعة قطاع غزة التي مضى عليها ٢٧ يوم، حدثت بسبب مشروع مقاومة مكتوب ومدروس ومخطط له
هذا نصّ البيان الذي صدر عن الهيئة العليا لعلماء المسلمين قبل اكثر من سنتين يحذرون المقاومة الفلسطينية من غدر الرا