الموقف من مقتل ابن لادن
بين ضجيج موقف المتعصبين المؤيدين لابن لادن ولمنهجه في التغيير من جهة، والرافضين لذلك من جهة أخرى، بين هذا وذاك، يكمن […]
بين ضجيج موقف المتعصبين المؤيدين لابن لادن ولمنهجه في التغيير من جهة، والرافضين لذلك من جهة أخرى، بين هذا وذاك، يكمن […]
أثارت تصريحات وزير الحارجية المصري الجديد بخصوص إعادة العلاقات مع إيران مخاوف الكثيرين من احتمال توجه الدولة المصرية الجديدة نحو المحور
هذا مقال يعبر بعض الشيء عن تغير كبير وجذري في أوضاع الدول الديكتاتورية خاصة ذات الأيديولوجية الماركسية، حيث يذكر سقوط
الثورة في سوريا قضية شائكة وكثيرة الالتباس، فعلى الرغم من معارضتنا التامة لكل نظام اشتراكي أو يساري ماركسي ومن ضمنها
إن ما يقوم به النظام البعثي الاشتراكي المجرم بحق الشعب السوري الأعزل من جرائم لئيمة وحصار وتجويع وقطع للكهرباء والماء
الضرورات هي غير المصالح الضرورية للحياة. وهي تعني في الاصطلاح: ((بلوغ المرء حداً إذا لم يتناول الممنوع هلك أو قارب))([1])
الثورة المصرية خرجت كثورة شعبية شبابية ضد الفساد والتسلط ومن أجل الديمقراطية، ولم تكن في الظاهر ثورة يسارية ولا اشتراكية،
للأسف أن ما حذرت منه في مقالى الأسبوع الماضى من تجنى الإعلام على الدعوة السلفية، تعاظم وتكثف بعد الأحداث المدانة
من أكبر ما يعاب على قناة الجزيرة قبل الثورات العربية هو محاولة التهوين من المشروع الإيراني وعدم التعامل الإعلامي معه
إكمالا لموضوع تغير الفتوى بحسب تغير الأزمنة والأمكنة والأحوال، من الأمثلة المعاصرة على تغير الفتوى بتغير المكان والزمان والأحوال، حكم