في هذه الأيام اتحد ١٢ فرقة ومذهب وعدو ضد النظام السعودي وهم: أصحاب الفكر الرافضي والصوفي والإخواني والتحريري والقاعدي والداعشي […]

ما يجري من صراع بين تركيا في عهد حزب العدالة والتنمية من جهة وأمريكا من جهة أخرى ليس صراعا بين

دخل الأردن عالي ويكفي ويزيد لو يسلم من اللصوص والحراميه والفاسدين. قلت: يبلغ العجز في الموازنة حوالي ٨٠٠ مليون دينار

لا يدفعنكم واجب الطاعة التي أمر الله تعالى بها مرؤوسيكم وأبنائكم وأزواجكم تجاهكم؛ أن تمارسوا ضدهم القهر والخطاب الجارح و

لا استبعد ان يكون الاعتراف الرسمي بانهيار الليرة التركية وتراجع الاقتصاد وطلب دعم الليرة التركية من خلال بيع ما تملك

في الاردن يطالبون بالحريات المطلقة على حساب الدين والثوابت ويروّجون للخنا والزنا والحفلات الماجنة والرقص المختلط المحرم وزواج المثليين وغيرة

الشامت بهبوط الليرة التركية أم… المؤيد لإيران ضد السعودية أم المؤيد لداعش ضد الأردن؟ أجيبونا يا قوم. ١٢/٨/٢٠١٨ عدنان الصوص

حين ‏إنهار الجنيه المصري (السيسي كافرظالم) حين ‏إنهارت ليرة تركيا (مؤامرة ضد أردوغان) ‏الإمارات تحتفل بألعاب نارية (ضيعت الاسلام) ‏تركيا

لا تكن رأسا في الشر ولا في نشر الأراجيف والاشاعات فالناس في ذلك درجات…. قال تعالى.. إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِعُصْبَةٌ

إن أطاع المسؤول الله مش خالص فيتهم بالنفاق ووووو وإن عصى الله يا ويله.. وذنبه أنه يمثل الحكومة… عالم العجائب