الخطر الصهيوني العالمي

أيما شعب حكم من خلال الشرق (الاشتراكي أو الرافضي) أو ممن ينتهجون سياستهما هذا هو مصيره…. أسفي. يلعنون الغرب صباح […]

“لا يمكن مهما كان الأمر أن تنحدر الأخلاق إلى الدرك الأسفل الذي تنحدر إليه الشيوعية، ولا يمكن لأحد مهما طفر

بعض الأشخاص يظن نفسه إذا في وقت متأخر صلى وصام وراح للمسجد رح يتخلص من عفن الأفكار الثورية الماركسية التي

بعد حوالي عقد من الزمن مضى على التحذير من الهلال الشيعي الذي تم، وبعد حوالي أربعة عقود من الخطة الخمسينية

حين يكرر القرآن الكريم انه بالتقوى يكمن سر النجاة في الدنيا والآخرة، وبها يكون النصر والعز والتمكين للامة؛ فهذا حق

ليت[ بوتين] تذكر ان [ستالين وهتلر] معتوهي القرن الماضي اتفقا معا في عام 1939 في اتفاقية حملت اسميهما وقسما أوروبا

اما ان تكون (علمانيا) *!! او (داعشيا) هكذا يدندنون وبمقالاتهم يقصدون وخلف الفريقين جهة واحدة هي الأم

سؤال غريب وعجيب!!! لا تعجب من هذا السؤال فالدنيا فيها عجائب ثمانية، فاجعل هذه التاسعة. كيف ذلك؟ هل قرات عن

مقدمة: كلنا يعلم عن دور (وعد بلفور) الغربي البريطاني في اختيار فلسطين وطنا قوميا لليهود، ولكن الأغلب منا لا يعلم

بقلم: Aida Sham ثلاث أسماء كان أصحابها سبب الداء الذي حملته لنا الرياح من بلاد الروس؛ فأنتج لنا في الشرق