الضربة الامريكية سواء كبيرة ام صغيرة الحجم لن تحقق الأمل في إسقاط النظام البعثي السوري..
لكن بصراحة الضربة ولو كانت دون التوقعات والآمال إلا أن فيها عدد من الفوائد… إشعال الخلاف بين القطبين وتذكيته تأكيد […]
لكن بصراحة الضربة ولو كانت دون التوقعات والآمال إلا أن فيها عدد من الفوائد… إشعال الخلاف بين القطبين وتذكيته تأكيد […]
في الضربات الامريكية المرتقبة والمنتخبة ضد النظام السوري رح يصير أخطاء ويصاب مدنيين كما حصل في أفغانستان والعراق وليبيا واليمن
ينكره القرآن والانجيل، وكل الانظمة الديموقراطية الغربية. ويقرّه كل من (التوراة والتلمود) و(البيان الشيوعي) و(الانظمة الشمولية الاشتراكية). لذا، فان النظام
وبدأت الأقلام المأجورة تحشد ضد الضربة الأمريكية المرتقبة لمواقع منتخبة في النظام السوري… وتدعوا الى التعقّل!!!! لماذا هذا الخوف؟ الا
(ذق إنك أنت العزيز الكريم) الآية. حالة من الذعر تصيب النظام السوري برمته قبيل الضربة الأمريكية المرتقبة بسبب الجرائم الكيماوية
سميت للأسف بالعشرية السوداء في الجزائر أو الحرب على الإرهاب، او الجهاد في سبيل الله، وهي صراع مسلح قام بين
سياسة التهجير القسري من جهة والابادة الجماعية لأهل السنة من جهة ثانية هي أبرز عنوان لسياسة النظام السوري في التعامل
بعد مرور حوالي ٢٠ يوم على صدور القرار الذي تقدمت به الكويت والسويد لفرض هدنة لوقف القتال في الغوطة بالاجماع
إذا كانت أمريكا جادة في المحافظة على صداقتها مع العالم الإسلامي يلزمها: ١- إنصاف الشعب السوري وذلك من خلال تدمير
بوتين قاتل النساء والشيوخ والأطفال يعترف بأن من فوائد احتلاله لسوريا بعد أن ثبّت به النظام السوري الاشتراكي الصديق… تجربة