لماذا لم يسقط النظام الدكتاتوري في سوريا وكيف نسقطه؟!
ملاحظة: هذا المقال خاص بحالة سوريا، ولا يجوز إسقاط هذه الحالة على دول أخرى. من أين وكيف بدأت الديكتاتورية؟ لكي […]
ملاحظة: هذا المقال خاص بحالة سوريا، ولا يجوز إسقاط هذه الحالة على دول أخرى. من أين وكيف بدأت الديكتاتورية؟ لكي […]
كتبت في مقال سابق “ما هي الديمقراطية الحقيقية؟ وكيف نستعد لها لتترسخ بنجاح؟” عن الديمقراطية الحقيقية وكيف نصل إليها ونرسخها،
في هذا المقال سأدافع عن انضمام كتلة ميشيل كيلو للائتلاف الوطني السوري، برغم أني بصراحة من أشد معارضي الأفكار الشيوعية
عندما قام أبو صقار المقاتل السوري المتطرف بأكل قلب شبيح بعد ما قتله، قامت الدنيا ولم تقعد والعالم “أكل راسنا”
في مقال للأخ “ماهر عدلة” في موقع “صوت العقل” بعنوان ” صديقي المتدين لم الخوف من العلمانية” دعا فيه لإقامة
على الرغم من انهم يسمعون كل يوم بتدخل اجنبي شيوعي رافضي لصالح نظام البعث الاشتراكي السوري بالطائرات والمدفعية والرجال
لو كان من يؤيدون جبهة النصرة عندهم ذرة من فهم، لكانوا عرفوا أن توقيت صدور بيان دولة العراق الإسلامية حول
يتحدث بعض المحللين عن فوائد جرائم الفيتو الروسي والصيني في إسقاط القطب العالمي الواحد!، ولكن يظهر أنه بسقوط القطب الواحد
يلعب النظام الاشتراكي العالمي المجرم (روسيا والصين وحلفائهم) لعبة خطيرة جدا في سوريا على قدم وساق لإنقاذ النظام الاشتراكي البعثي
وصف النظام السوري عزم كل من باريس ولندن تسليح مقاتلي المعارضة السورية حتى من دون موافقة الاتحاد الأوروبي، بأنه «انتهاكا