خوارج العصر في سوريا
تنظيم القاعدة … جبهة النصرة … دولة العراق والشام … فتح الإسلام … وحزب التحرير جبناء يحملون كل الاخلاق الدنيئة […]
تنظيم القاعدة … جبهة النصرة … دولة العراق والشام … فتح الإسلام … وحزب التحرير جبناء يحملون كل الاخلاق الدنيئة […]
تقوم روسيا والنظام السوري بإشغال المجتمع الدولي بمتاهات لا نهاية لها حول تفكيك السلاح الكيماوي ليحاول الإفلات من العقاب والمحاسبة،
هذا المقال هو الجزء الثاني من المقال السابق “الخلافة الإسلامية الحقيقية هي دولة مدنية معتدلة ج1“، ومن الضروري قراءة الجزء
ملاحظة: هذا المقال خاص بحالة سوريا، ولا يجوز إسقاط هذه الحالة على دول أخرى. من أين وكيف بدأت الديكتاتورية؟ لكي
كتبت في مقال سابق “ما هي الديمقراطية الحقيقية؟ وكيف نستعد لها لتترسخ بنجاح؟” عن الديمقراطية الحقيقية وكيف نصل إليها ونرسخها،
في هذا المقال سأدافع عن انضمام كتلة ميشيل كيلو للائتلاف الوطني السوري، برغم أني بصراحة من أشد معارضي الأفكار الشيوعية
عندما قام أبو صقار المقاتل السوري المتطرف بأكل قلب شبيح بعد ما قتله، قامت الدنيا ولم تقعد والعالم “أكل راسنا”
في مقال للأخ “ماهر عدلة” في موقع “صوت العقل” بعنوان ” صديقي المتدين لم الخوف من العلمانية” دعا فيه لإقامة
على الرغم من انهم يسمعون كل يوم بتدخل اجنبي شيوعي رافضي لصالح نظام البعث الاشتراكي السوري بالطائرات والمدفعية والرجال
لو كان من يؤيدون جبهة النصرة عندهم ذرة من فهم، لكانوا عرفوا أن توقيت صدور بيان دولة العراق الإسلامية حول