هل من انحسار لهذه الآيديولوجيات (الشيوعية)؟
كان العالم في وقت من الأوقات موزعا بين قطبين: الكتلة الشيوعية والكتلة الإمبريالية التي اعتبرت الأولى تهديدا. وظن العالم أن […]
كان العالم في وقت من الأوقات موزعا بين قطبين: الكتلة الشيوعية والكتلة الإمبريالية التي اعتبرت الأولى تهديدا. وظن العالم أن […]
لقد أصبح من الضرورة الملحّة تاريخيا العمل على إيجاد حل للمشكلة الكارثية التي دخلت بها الثورة السورية الشعبية، والتي هي
في فترات سابقة رُفعت في بعض مظاهرات الثورة السورية شعارات ترفض المعارضة السياسية، مثل “من يمثلني ثوار الخنادق وليس معارضة
يجب على الدول والشعوب العربية أن لا يسمحوا بانتصار النظام الأسدي مهما كلف الثمن، لأن انتصاره هو انتصار للخطرين الإيراني
ملاحظة: هذا المقال مجرد رأي للنقاش وليس فتوى شرعية. إذا تركنا الحديث عن العلمانية المتطرفة الملحدة جانبا، وتحدثنا عن الإسلام،
في مؤتمر للمعارضة السورية بثته اليوم قناة العربية تحدث فيه بعض رموز المعارضة ومنهم ميشيل كيلو، حيث تحدث عن طبيعة
كلمة “المعارضة السورية” هي كلمه مطاطة قد يُقصد بها المعارضة الشعبية الثورية السورية، وقد يقصد منها المعارضة التي تذود عن
النظام السوري بدأ يخاف على مستقبله من بعد التحركات الدولية التي تطالب بحل سياسي في سوريا يكون على رأس اولويات
منذ فترة كتب الناشط السوري المعروف محمد العبد الله على صفحته: “عندما دفعت قطر أيام سيطرتها على الائتلاف بغسان هيتو
لن تحتاج ايران او نظام البعث لاسلحة الدمار الشامل بعد اليوم! ولماذا ستحتاجها وهناك ادوات تكفيرية ارهابية سيؤدون “المهمة” عنهما