الحكم على الغالب.. ووجود فئة قليلة مخالفة لا ينسف الحكم العام..
انظر الى قوله تعالى في حق اليهود… “فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ۖ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ ۙ […]
انظر الى قوله تعالى في حق اليهود… “فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ۖ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ ۙ […]
لو قرأت أدبيات الاخوان وموقفهم المتبنى من الشيعة بشكل عام ومن الخمينية الرافضة بشكل خاص. هل تستغرب هذا الموقف من
الصوفية مدارج (للسالكين المريدين) تبدأ بشعار ديني متفق عليه، ألا وهو (الذكر). يتم خلالها برمجة العقل وحقنه حتى يستمرئ عقيدة
كي لا نضل ولا نزل.. من معاني الآية.. لتجدن اشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين اشركوا ولتجدن أقربهم مودة
مما يدل على أهمية وجود العلم والعلماء؛ أن الأمة إذا أرادت حماية ضروراتها الخمس (الدين والنفس والمال والعقل والنسل) أول
قلت: هذا القول منهم يتوافق مع السياسة الشرعية في تحييد الأعداء. في حين أن سياسة معاداة الغرب تؤدي إلى تجبيه
مهاجمة الحقائق وعكسها واتهام أصحابها ورميهم بالعمالة للغرب وللانظمة العربية التي تعادي افكاره موافقا بذلك الماركسيين. فقد ردّ التحريريون ردودا
فعلى الرغم من المواقف السعودية الثابتة تجاة القضية الفلسطينية ودعمها لصمود الشعب الفلسطيني لحين قيام دولتهم وعاصمتها القدس الشرقية.. والتأكيد
من فرّق بين نتيجة استخدام الكيماوي من جهة وسياسة الارض المحروقة والبراميل المتفجرة على المدن الآهلة بالسكان في ابادة الجماهير
اتفاقية دولية: “الأسلحة الكيماوية والغازات السامة والنووي والبراميل المتفجرة والفسفور الأصفر وسياسة الارض المحروقة كلها في النتيجة واحدة بخصوص الإبادة