تأصيلات علمية

مقتطفات (تحريرية قاعدية) من كتاب الشيخ سفر الحوالي في كتابه المسلمون والحضارة الغربية.. قبل أكثر من نصف قرن قرأت كتابه […]

انتجت الصهيونية القومجيين العرب الاشتراكيين وتستروا بشعار الوحدة والحرية والاشتراكية… فهاجهوا الشيوعية وهم شيوعيون، وذلك إمعانا منهم في تضليل الأمة.

قال (سفر الحوالي) في كتابه “ظاهرة الإرجاء في الفكر الاسلامي”: (والمؤسف في هذا أن الشيخ الألباني – حفظه الله –

في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي قرأت بعض كتبه.. فوجدته في العقيدة على مذهب أهل السنة والجماعة كما في كتابه

ليسو سواء… بل هم على درجات، ولنأخذ النظام السعودي مثلا؛ وهذه الدرجات: ١- من يعارضه بقبله فقط ولا يرضى سقوطه.

فرضية: تقول لو أن مجتمعاً فاسقاً، استيقظ يوماً ما ليجد حاكمه، بقدرة الله تعالى، قد صلح أو آمن، فهل بالضرورة

يجلس ثلاثتهم هنا وأربعتهم هناك وغيرهم؛ يجلسون معاً ينتقدون الحكام العرب والجيوش العربية قائلين: أين هم من رفع الظلم عن

نزلت في أشد الناس عداوة للمؤمنين… فَبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا

منهاج السنة النبوية ج ١ – ص ٢٠-٢١ تجد فيه : – الرافضة متخصصون في العداء لأهل القرآن من المسلمين

أما أنا فلا انتقد حملة إلغاء مهرجان جرش الماجن السنوي بل أؤيد ذلك ومنذ سنوات وبشدة بل طالبت المجتمع والحراكيين