تأصيلات علمية

التضليل الإعلامي من أعنف التضليل الذي مُسخت بسببه عقول فئة من الشعب الفلسطيني،،،، أن يتم مهاجمة قيادات عربية وعلى رأسها […]

إن النظرة الشائعة إلى دول العالم العربي بأنها عدوة لله، لأنها لا تحكم بما أنزل الله وتحكم بالقوانين الوضعية، هذه

هذه الآيات تنسف التقييم والرؤية الطبقية في الرزق بين مكونات المجتمع الواحد، قال الله تعالى: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ

أن يكون الأمر المنتَقَد من الباطل أو المرفوض عُرفا أو شرعا أو قانونا،،، وقد يكون كذلك خلاف الأولى من وجهة

بعد خلافات وحروب سياسية في قضايا حُكمية بين فئتين عظيمتين من المسلمين فئة علي، وفئة معاوية رضي الله عنهما، قتل

أفراد داعش أقنعوا بأنهم على عقيدة إبن تيمية وابن عبدالوهاب ظلما وزورا، وذلك بإجتزاء النصوص وتأويلها بعيدا عن مراد أهلها،

١- الدول التي تعادي الاسلام لأنه إسلام، أي تعاديه عداء أصيلا منهجياً وليس عداءً بسبب التنازع على المصالح الدنيوية، كعداء

أنا لست مع الحظر الشامل الكلي والجزئي ولا مع الانفتاح الشامل، أنا مع المصلحة العامة حيث كانت، والمصلحة الوطنية لا

الموقف من العدو الأصيل المهاجم، أو الصديق الظاهر، لا حيرة فيه ولا تشكيك لوضوح الأمر التام فيه، فلا تزِلّ فيه