القضية الفلسطينية

بعد فشل محاولات العدو المتكررة خلال العقدين الماضيين في بسط نفوذه على الأقصى وتهويده… يبدو أن حالة من الإرباك تنتابه […]

تعليقا على عملية القدس التي قتل فيها اليوم ثلاثة فلسطينيين وجنديين من قوات الاحتلال في باحات المسجد الاقصى اليوم: ١-

فهذا خلاف ما هو متفق عليه في المجتمع الدولي وكذا الشرائع السماوية والأعراف الإنسانية. أما إن مارس صاحب الحق المعتدى

مشروع السلام ومشروع المقاومة باختصار: مشروع المقاومة هو الأطول زمنيا في الصراع العربي الإسرائيلي على الإطلاق، بحيث لم يتجمد إلا

١- أن الكرة منذ زمن باتت في قلب الملعب الإسرائيلي. ٢- وأن إسرائيل تصطنع الذرائع للتخلص من استحقاقاتها. ٣- وأن

ازمة سياسية كبيرة تمر بها اسرائيل تحاول ان تتخلص منها…فقد خسر وكلاؤها المعركة في اليمن وفي سوريا قريبا باذن الله.

بعد انقطاع الامل في القومية العربية الاشتراكية من ان تحرر الاقصى؛ تعلقت قلوب البعض وآمالهم بالثورة الخمينية وحزب الله اللبناني،

في عام 1982 اجتاح جيش التخريب الاسرائيلي لبنان بهدف تدمير البنية العسكرية لمنظمة التحرير الفلسطينية واخراج ابو عمار نهائيا من

إعلم أن الداعمين لمشروع المقاومة والمعارضين لمشروع السلام هم مرتبطون بإسرائيل سوريا وموسكو و ايران و حزب الله… وأن التفجيرات