التحليل السياسي

انظر الى قوله تعالى في حق اليهود… “فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ۖ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ ۙ […]

لو قرأت أدبيات الاخوان وموقفهم المتبنى من الشيعة بشكل عام ومن الخمينية الرافضة بشكل خاص. هل تستغرب هذا الموقف من

ومنذ اكثر من عقد من الزمن وأنا أقول غدا سترون الشيعة في غزة… ولما بدأ التشيع خفية نبهت الى ذلك…

لاحظو كيف روسيا تتفهم ضربات اسرائيل لسوريا وتبرر لها ذلك وتتفهم مخاوفها وتامل أن تزول أسباب تلك المخاوف… يا الله

فإذا رأيت فكره يجمع بين…. – الميل إلى الشرق والشرقيين من رافضة وماركسيين، أو يثق بهم من جهة،،،،، – ويبتعد

وبعد أن انتقد المؤلف الميثاق المصري الذي وضعه عبد الناصر في 21/أيار/1962، وبعد أن ذكر ألوان البلاء الذي قد حل

المتتبع للخلاف الإسرائيلي الإسرائيلي والخلاف بين يهود أمريكا وإسرائيل حول قضايا الحل النهائي للعملية السلمية… يرى تطورا ملحوظا قد تراكم

نشط البعض في ذكر أسماء الدول التي تنتمي لمحور الشر الشرقي بقيادة محور (تل ابيب – موسكو) وعضوية إيران الخمينية

الضربة الغربية الفرنسية الأمريكية البريطانية ضد مواقع لها علاقة بقدرات النظام السوري الكيماوية قبل حوالي اسبوعين كشفت عن وجه المنافقين.

فالشرق (إسرائيل وروسيا وسوريا وإيران) يقتلون عمدا وقصدا وإن تظاهروا بعكس ذلك. والغرب النصراني الديموقراطي (الدول الاوروبية وامريكا) يقتلون تبعا