من أين أُتيَ (الأخوان المسلمون)؟
هل أُتيَ (الأخوان المسلمون) من الغرب أم من الشرق، أم من غير ذلك؟ أقول: لا زلت أتذكر ذلك اليوم […]
هل أُتيَ (الأخوان المسلمون) من الغرب أم من الشرق، أم من غير ذلك؟ أقول: لا زلت أتذكر ذلك اليوم […]
خوسيه ماريا ريداو ** – صحيفة ال باييس الإسبانية كان تأسيس الجيش السوري الحر هو حُجة بشار الأسـد ونظامه ليشوهَ
ربما لأن هيئة التنسيق التي أسقطها الشعب السوري الثائر كانت تدعي أنها ضد الطائفية بصورة مبالغ فيها إلى درجة تذويب
من فوائد الربيع العربي أنه كشف عن حقيقة الكثير من الدول والأحزاب والطوائف والشخصيات، والتي كانت تمارس الخداع والتضليل بادعاء
خرج علينا حزب التحرير مؤيدا لموقف الشيوعيين والاشتراكيين ومضللي العرب برفض التدخل العسكري الدولي لحماية الشعب السوري من طغيان الحزب
هذه المجازر الهائلة جدا في سوريا لا يمكن أن تكون إلا المجازر الشيوعية، إن الشيوعية لم تنتهي، هذه كانت كذبة
إنهم ليسوا سوى ثلاثة أعضاء في مجلس الشيوخ، لكن من يعمل معهم يصفهم بـ«الأصدقاء الثلاثة» لأنهم يسافرون كثيرا معا وكثيرا
تنبع أهمية هذا الموضوع في زمن الثورات العربية من ظهور حقيقة الخطر القادم من محور الشرق والدول الشيوعية سابقا، يظهر
بعد مجزرة حي كرم الزيتون الطائفية البشعة في حمص، علت قلة من الأصوات المطالبة بتبنّي شعارات الطائفية علنا في الثورة
إن تسليح الجيش الحر يزيد من قدرته على مواجهة الشبيحة والقناصة وقوات الأمن، لكن عندما يستخدم النظام السلاح الثقيل والدبابات