سأتكلم بالعموم…. ويللي على رأسه بطحة (….)
بعض المناهج الثورية تسعى من خلال مبادئها الى هدم الأنظمة القائمة بالعمل على الإفساد والتخريب المقصود فيها وفي المجتمع ككل […]
بعض المناهج الثورية تسعى من خلال مبادئها الى هدم الأنظمة القائمة بالعمل على الإفساد والتخريب المقصود فيها وفي المجتمع ككل […]
قال الله تعالى : ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾ اخي المسلم. هذه
في الشأن الإسلامي السني العاقل يحترم وجود خلافين. ويحتمل وجود خلافين. و يحذر (بتشديد الذال) من وجود خلافين. كيف؟ الخلاف
طبعا فان الخوف من الله يكون في اليسر والعسر. وهو في العسر أوجب لدفعه. أما آن في ظل هذه التهديدات
العقلية الغربية وعلى رأسها الأمريكية لا زالت تحتفظ بمساحة كبيرة لا تستهويها همجية التعاليم الصهيونية ولا عقلية اليمين المتطرف الاسرائيلي
سبق ان قلت انه في الوقت اللازم سيظهر عداء داعش لتركيا؛ وها هو قد حصل … وهذا لا يعني عداء
مهما كانت تلك الليلة صاخبة بالغناء الماجن والرقص المختلط، فان كل من كان لديه ادنى معرفة بدين الاسلام، او بالمباديء
لقد راهن البعض بأن الثورة السورية ستكشف للناس عن مدى الخطر الروسي الاشتراكي ومنظومته. وكان هذا أملهم الذي يريدون، أو
من المقرر لدى المحليين الموضوعيين؛ أن الرئيس الأمريكي في آخر عهده يستطيع الانعتاق أكثر ما يمكنه من ضغوطات اللوبيات الصهيونية
1 – بقرار مجلس الأمن الاخير القاضي بعدم شرعية الاستيطان الإسرائيلي. 2 – بالقرار الذي به تم الاعتراف بدولة فلسطين