القضية الفلسطينية بين قوة الشرعية الدولية وحماقات الفوضى السياسية
لو توحدت كلمة العرب عامة والفلسطينين خاصة أو كادت ان تتوحد مطالبة بتطبيق قانون 242 الخاص بالقضية الفلسطينية، وتجنبوا الحماقات […]
لو توحدت كلمة العرب عامة والفلسطينين خاصة أو كادت ان تتوحد مطالبة بتطبيق قانون 242 الخاص بالقضية الفلسطينية، وتجنبوا الحماقات […]
شعب يفتي في كل شيء ويصغي لمن هب ودب من اليساريين الحادقدين ومن تأثر بهم من المواطنين البسطاء سيحول نعمة
أما ما يسمى بدولة العراق والشام الاسلامية (داعش) – زورا – فقد بانت خيانتها وزيفها وتطرفها وضلالها، بل ظهرت عمالتها
من المعلوم بأن الساحة الاردنية مرت منذ تاريخها بأزمات متتالية وصل بعضها الى النقطة الحرجة التي كادت ان تعصف بالنظام
قال الله تعالى: (أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ
الجواب لطلبة العلم الشرعي كون الكلام فيه أصولي دقيق جدا جدا والجواب منقول: الحكم بما انزل الله أين هو من
هاجم أمير حزب التحرير “عطاء بن خليل أبو الرشتة” في مقال له بتاريخ 28/9/2014 التحالف الدولي ضد داعش، واصفاً إياهم
إن أفعال تنظيمات القاعدة وما شابهها بشتى أنواعها من داعش وجبهة النصرة إلى بوكو حرام وغيرها، هي أعمال إرهابية ليس
إن تواجد تنظيمات داعش والقاعدة في إحدى البلاد يؤدي على الفور إلى زعزعة الأمن والاستقرار، وأما وصولهم للحكم وأقامة دولتهم
إن ما قامت به داعش في العراق من جرائم تجاه المسيحيين واليزيديين وغيرهم، وحتى ضد المسلمين من شيعة وسنة، هذه