لا للطائفية وتنظيم القاعدة وحزب التحرير في الثورة السورية
ربما لأن هيئة التنسيق التي أسقطها الشعب السوري الثائر كانت تدعي أنها ضد الطائفية بصورة مبالغ فيها إلى درجة تذويب […]
ربما لأن هيئة التنسيق التي أسقطها الشعب السوري الثائر كانت تدعي أنها ضد الطائفية بصورة مبالغ فيها إلى درجة تذويب […]
من فوائد الربيع العربي أنه كشف عن حقيقة الكثير من الدول والأحزاب والطوائف والشخصيات، والتي كانت تمارس الخداع والتضليل بادعاء
خرج علينا حزب التحرير مؤيدا لموقف الشيوعيين والاشتراكيين ومضللي العرب برفض التدخل العسكري الدولي لحماية الشعب السوري من طغيان الحزب
هذه المجازر الهائلة جدا في سوريا لا يمكن أن تكون إلا المجازر الشيوعية، إن الشيوعية لم تنتهي، هذه كانت كذبة
إنهم ليسوا سوى ثلاثة أعضاء في مجلس الشيوخ، لكن من يعمل معهم يصفهم بـ«الأصدقاء الثلاثة» لأنهم يسافرون كثيرا معا وكثيرا
تنبع أهمية هذا الموضوع في زمن الثورات العربية من ظهور حقيقة الخطر القادم من محور الشرق والدول الشيوعية سابقا، يظهر
بعد مجزرة حي كرم الزيتون الطائفية البشعة في حمص، علت قلة من الأصوات المطالبة بتبنّي شعارات الطائفية علنا في الثورة
إن تسليح الجيش الحر يزيد من قدرته على مواجهة الشبيحة والقناصة وقوات الأمن، لكن عندما يستخدم النظام السلاح الثقيل والدبابات
في زيارة ايهود باراك اﻷخيرة لواشنطن بهدف التحضير لقمة نتنياهو اوباما، وبعد لقائه “ليون بانيتا” وزير الدفاع اﻷمريكي، قامت مصادر
من بؤس قدر المواطن العربي أن باتت خياراته السياسية بطريقه أو ما تحتم عليه الاختيار بين تبني سياسات دول تدور