يطلقه أصحابه ومنهم أردوغان مؤخرا تعبيرا عن موقفهم من الغرب… أما أمام الشرق الأخطر والأكفر، فلا يظهر هذا الشعار منهم […]

ما يأتيهم خبر عن خطر الشرق وجرائمه إلا تغافلوه، او تأولوه أو ردّوه… وبعضهم يرم الغرب بها… كنا ننتظر صحوة

بعد الضربات المتتالية من السعودية وأخواتها ضد صفقة القرن… حتى اضطرت صحف إسرائيلية بالاعتراف بذلك والى تأجيلها زمناً آخر… هل

أن يدّعي الشخص أنه على منهج كبار العلماء وعلى رأسهم ابن باز وابن العثيمين وفي نفس الوقت يفارق فتياهم في

مقتطفات (تحريرية قاعدية) من كتاب الشيخ سفر الحوالي في كتابه المسلمون والحضارة الغربية.. قبل أكثر من نصف قرن قرأت كتابه

من ظن بأن زوال النظام السعودي يصب في صالح القضية الاسلامية والمسلمين السنة ويرفع من شأنهم؛ فليبادر الى إعادة فهم

أن ترى فئة من المسلمين تنتقد وتعادي الجماعات الإسلامية المتطرفة كداعش وحزب الله والحوثيين والبوكوحرام واشباهها… وفي نفس الوقت يتهمون

كلام نتياهو ضد إيران اليوم مش جديد… ولا زال مستمرا في سوريا والعراق . وعلى هذا التهديد الصوري يشككون في

إذا تجذّر الفساد في البر والبحر والعقول بما كسبت أيدي الناس؛ انحرفت الفطرة الإنسانية عن خِلقتها الأولى أو انتكست. والواجب

بدل من استخدامك الليفة العادية أثناء الاستحمام… صنعولك ليفة على الكهربا! ٣٠/٧/٢٠١٨ عدنان الصوص