ماذا لو حماس تفاوضت مع إسرائيل؟!
ما موقف مؤيدي حماس إن قامت بالتفاوض سرا أو جهرا مع إسرائيل؟ لا تقل لن يكون هذا أبدا… بل افترض […]
ما موقف مؤيدي حماس إن قامت بالتفاوض سرا أو جهرا مع إسرائيل؟ لا تقل لن يكون هذا أبدا… بل افترض […]
مشكلة ابن تيمية رحمه الله مع بسام حدادين وكافة الماركسيين أن سيفه مسلط على التكفيريين والتفجيريين وأهل البدع والأهواء.. وأن
ابن تيمية في مجموع الفتاوي ٤/٤٧٨ يقول: (اتفق العلماء على أن معاوية أفضل ملوك هذه الأمة، فإن الأربعة قبله كانوا
هل يعتبر إظهار عورة الرجل المتفق عليها للمرأة قصدا، وإظهار المرأة لمفاتنها المتفق على حرمة إظهارها للرجال قصداً من التحرش
ليس مقصود الماركسي بسام حدادين والشرقية زليخة أبو ريشة بالهجوم والذم هو شخص ابن تيمية فقط… إنما المقصود فهم ابن
هذه الفتاة حرمت من الوظيفة بسبب عدم مصافحتها لمن قابلها لأجل الوظيفة. وهذا التصرف منه شخصي… فلا يجوز الادعاء لأجله
أُسُس أفكار داعش خاصة (الحاكمية والتكفير) منها، وممارسة الارهاب يعود أصلها لأفكار سيد قطب وحزب التحرير ولا علاقة لها بابن
كيف؟ فحين أرى الماركسيين والمتعلمنين والمتلبرلين والخمينيين يطعنون بالقرآن وبالسنة من خلال أفعالي الارهابية وفتاوى مرجعياتي ويحرضون المجتمع كله ضد
الإشاعات الكاذبة تعتبر من الفجور وعلامة من علامات النفاق فتدبر أمرك يا رعاك الله. وذلك لما ورد في الحديث في
من أهم مظاهر الانحراف الفكري وأخطره وأبرزه؛ الاعتقاد بأن الغرب الديموقراطي هو الأخطر على الإسلام والمسلمين من كل شرّ سواه.