فإذا نظرت الى الجرائم الواقعة ضمن اختصاصها، تجد أن العراق وإيران وسوريا يجب محاسبتها جميعا… لارتكابها تلك الجرائم أو واحدة […]

إذا أردت أن تُزيل أمّة من الوجود أو تضعها على هامش التاريخ أو تقطّعها إربا إربا؛ فأشغلها بعيوب نظامها عن

فالحركات الإصلاحية خاصة الحزبية؛ ثورية انقلابية تنحدر فكرياً الى الإسلام الماركسي أو الخميني، أو متأثرة بوعي حزب التحرير وسيد قطب..

اعترافاته لقناة المحور بالتحضيرات اللازمة لنشر الفوضى وللتخلص من النظام السعودي وقام بمحاولة جمع شخصيات يسارية وأخرى يمينية لأجل ذلك..

رغم وجود آثار سلبية للأمراض؛ إلا ان كثيرا منها يمنح الجسم فرصة للمقاومة بالتالي القوة والمناعة.. وكذا الأصل في أمراض

العلاقات بين إيران الخمينية وتنظيم القاعدة. علما بأن إيران هي العدو الأكبر لأهل السنة دون للحركات الثورية السنية فهي حليفتها…

الحكمة أن يَغلب التسامح العقاب. فإن كان ولا بدّ من محاسبة دعاة الصحوة (!!!) مثيري الفتن والثورات فبشرط أن لا

تقال لموقف ساخن عاطفي صادر عن ردة فعل آنية غير علمية لا يقاس عليها. فهل قيام العراقيين بحرق القنصلية الايرانية

سياسة النظام السعودي في محاربة الفكر المتطرف منذ حوالي سنتين ربما يكون إيجابيا عليه في المدى القريب. وأخشى أن يكون

أخشى أن نكون قد وصلنا في درجات الذلّ أن ما نحققه من مصالح في بعض الأحيان يعود سببه في الدرجة