أين داعش من أخلاق الإسلام الحربية الرفيعة؟
الإسلام دين الفطرة، دين التسامح والمحبة والأخلاق العظيمة، وقد جاء رسول الله (صلّى الله عليه وسلم) حاملاً هذه الرسالة وحوّلها […]
الإسلام دين الفطرة، دين التسامح والمحبة والأخلاق العظيمة، وقد جاء رسول الله (صلّى الله عليه وسلم) حاملاً هذه الرسالة وحوّلها […]
لا يمكن إسقاط هذا النظام البعثي السوري الأكثر إجراما في التاريخ، إلا بإسقاط أدواته التي أنشأها خصيصا لإسقاط الثورة السورية
كان العالم في وقت من الأوقات موزعا بين قطبين: الكتلة الشيوعية والكتلة الإمبريالية التي اعتبرت الأولى تهديدا. وظن العالم أن
البعض يتهم مصر بالتعاون مع إسرائيل على محاصرة غزة، وخاصة في العاصفة الثلجية القاسية الأخيرة، ولكن ماذا عندما الرئيس مرسي
لقد أصبح من الضرورة الملحّة تاريخيا العمل على إيجاد حل للمشكلة الكارثية التي دخلت بها الثورة السورية الشعبية، والتي هي
في ظل الدعوات لثورة جديدة في مصر ضد السيسي والنظام المؤقت وخارطة الطريق، عملت على استدعاء تاريخ الأحداث المصرية من
في فترات سابقة رُفعت في بعض مظاهرات الثورة السورية شعارات ترفض المعارضة السياسية، مثل “من يمثلني ثوار الخنادق وليس معارضة
يجب على الدول والشعوب العربية أن لا يسمحوا بانتصار النظام الأسدي مهما كلف الثمن، لأن انتصاره هو انتصار للخطرين الإيراني
ملاحظة: هذا المقال مجرد رأي للنقاش وليس فتوى شرعية. إذا تركنا الحديث عن العلمانية المتطرفة الملحدة جانبا، وتحدثنا عن الإسلام،
في مؤتمر للمعارضة السورية بثته اليوم قناة العربية تحدث فيه بعض رموز المعارضة ومنهم ميشيل كيلو، حيث تحدث عن طبيعة