نصيحة للشعب المصري لوقوفهم ضد حكم الاخوان المسلمين
الشعب المصري العزيز على قلوبنا قد قام في يوم الثلاثاء الموافق 25 يناير 2011، بحركة شعبية أسقط بها النظام الفاسد […]
الشعب المصري العزيز على قلوبنا قد قام في يوم الثلاثاء الموافق 25 يناير 2011، بحركة شعبية أسقط بها النظام الفاسد […]
في مقالة نشرتها صحيفة “هاآرتس” للمثقف العربي “سلمان مصالحة” في بداية الثورة السورية، استغرب الكاتب استماتة السياسيين والصحافة اﻹسرائيلية في
مشكلة مبادرة الخطيب هي أنها تبدو كاستجابة لمبادرة الأسد، بدل الاستجابة لمبادرة الإبراهيمي، فهي أفضل كثيرا، فعلى الأقل فيها حكومة
قلت: لماذا تلعنون النظام يا حراس الدين وحماة العقيدة؟ قالوا: لأنه لم يحكم بما أنزل الله. قلت: كيف؟ قالوا: ألا
قال أوباما إنه يقيّم إذا كان التدخل العسكري في سوريا سيحدث فرقاً أم سيؤدي إلى تفاقم الأمور. وذلك رداً على
إلى متى يبقى البعض يقول لا نريد تدخلا عسكريا خارجيا؟ بحجة أن الغرب لايد ذلك. أليس الغرب الآن قد أصبح
كلما طالت الثورة السورية وكلما ازداد الوضع سوءا، كلما كانت هذه الثورة أكثر أهمية وضرورة وكلما كانت “محرزة” أكثر، قد
إن تطمينات روسيا عن السلاح الكيماوي تظل غير موثوقة بالنظر إلى عادتها السيئة المعروفة بالتذبذب والكذب وإخلاف الوعود، إضافة الى
كما اخترع النظام السوري الجبهة الوطنية التقدمية، وكما اخترع النظام البعثي هيئة التنسيق الوطني، وكما أوجد النظام السوري وإيران ألعوبة
إن الإخوان المسلمين هم الآن المحرك الأول للشارع العربي, وهم صانعوا فكره السياسي الضال المضل، فالإخوان يدّعون أنهم يتحركون وينحازون