فقه الواقع

قوة ردة فعل الشرقيين من تحريين واشتراكيين وخمينيين ودواعش ومن تأثر بهم مثل الإخوان في رفض القمة العربية الإسلامية الأمريكية؛ […]

الحملة العنِيفَة التي انطلقت من كل جِهَةٍ [الشعواء] التي يقودها كل من [اليسار] بعمومه، و[الرافضة الخمينيين]، وأنصارهم ضد التحالف السعودي

مسلم يقرأ كتاب الله تعالى صباح مساء (!!!) ويزعم أنه يهتدي بهدي محمد صلى الله عليه وسلم، ولا يدري كيف

كما هو معلوم للصغير والكبير أن الحمار مجبول ومسخر لخدمة سيده، وسيده هو كل من يركبه ويقوم على أمره. وهذا

هل تأتي من باب السعي لتبييض وجه حماس أمام العرب السنة والغرب لنفي تهمة الارهاب؟ أم هي أسلوب للوصول لقيادة

وآخر أمره هذه الايام ما يقوم به ترامب من تشكيل تحالف (عربي سني معتدل) و غربي؛ ضد محور الشر الشرقي.

ماذا تقولون بمن يدعو الفلسطينيين والإسرائيليين لضبط النفس أثناء المواجهة وهطول الصواريخ الإسرائيلية على غزة والقطاع؟ أليس في قوله هذا

الهجوم الواضح الظاهر على ثوابت الدين الاسلامي؛ يعتبر أقل خطرا وتأثيرا على أهله من خطر مسايرته ومداراته نفاقا. والأخطر من

اتفق كل من أصحاب الأهواء السياسية على رأسهم حزب التحرير ، والماركسيين بمختلف صورهم من بعثيين وناصريين واشتراكيين وشيوعين ومتعلمنين

لى فرض صحة قولهم.. إن قانون السير ما وضع في الأصل إلا للجباية ومص دماء الشعب… قلت: فلماذا يدعم المخالفين