فقه الواقع

فريقان فرحوا لفوز بايدن وهو صهيوني باعترافه (صوت وصورة) لأنه توعّد السعودية بالمعاقبة والمقاطعة من جهة ورفع الحظر عن إيران […]

استنكرت هذه الشخصية أمس المظاهر الاحتفالية التي قام بها بعض الفائزين بالانتخابات النيابية ٢٠٢٠، وطالبت بتدخل الحكومة وتطبيق القانون عليهم.

إن فرض العقوبات على إيران وكوريا والشمالية ومن وصفت بالإرهابية… لن يضرّ القيادات الحاكمة ورؤساء والأحزاب، أي لن يضر قمة

تميز تنظيم القاعدة بسياسة (تجبيه الأعداء) ضد الإسلام. وهذه سياسة مفرطة في الجهل في الشرع والواقع والناحية العسكرية. تبعتها في

هل ستنجح الوساطة التركية في مصالحة فتح وحماس في الوقت الذي فشلت فيه مصر والسعودية من قبل؟ من سيتنازل عن

هذا ليس غريباً منه، ولعله اعتبر الاتفاقية المبرمة مع إسرائيل تجيز له مثل هذا الفعل، كما أجازت اتفاقية مصر للرئيس

هذه الحُجة أدناه التي كانت تُقال لوقت ليس ببعيد، تقال في حال انتقاد إيران، وسوريا البعث، وداعش، واليوم تقال عند

أي نظام غفل أو تجاهل الخطر الماركسي لأي تأويل أو تبرير كان، سواء كان ذلك التبرير مقبولا أم مرفوضا سيدفع

بعد اليوم، سأنتقد أي شخص يُبرر ويَتأوّل تطبيع (تركيا وقطر) مع إسرائيل، وفي نفس الوقت لا يقبل تأويل الخطوة الأحادية

نعم، علاقات تركيا بإسرائيل في عهد حزب العدالة والتنمية؛ تراجعت إعلامياً بشكل ملحوظ، لكنها توطدت وازدادت عملياً ورسمياً بشكل مفضوح.