خواطر قصيرة

الغربان تنعق بالمطالبة بتدويل الحرمين الذي طالبت به إيران الخمينية والقذافي.. كان آخرهم الماركسي الشيوعي بسام حدادين.. والغثاء يردد… قلت: […]

لو جُمعتْ الافتراءات والاشاعات الكاذبة التي تقصد الحطّ من مكانة السعودية في العالم الاسلامي وتمسكها بالثوابت والأصول منذ عامين وخاصة

إن الأزمة التركية الحالية مع إدارة الرئيس الأمريكي ترامب – التي يديرها يهود في البلدين – يجري استغلالها حالياً من

بعض الأردنيين بل عامتهم لم يرق لهم مناشدة الدكتور هليل للأشقاء في دول الخليج الفزعة لدعم الأردن وإخراجه من أزمته

ما موقف مؤيدي حماس إن قامت بالتفاوض سرا أو جهرا مع إسرائيل؟ لا تقل لن يكون هذا أبدا… بل افترض

ليس مقصود الماركسي بسام حدادين والشرقية زليخة أبو ريشة بالهجوم والذم هو شخص ابن تيمية فقط… إنما المقصود فهم ابن

هذه الفتاة حرمت من الوظيفة بسبب عدم مصافحتها لمن قابلها لأجل الوظيفة. وهذا التصرف منه شخصي… فلا يجوز الادعاء لأجله

كيف؟ فحين أرى الماركسيين والمتعلمنين والمتلبرلين والخمينيين يطعنون بالقرآن وبالسنة من خلال أفعالي الارهابية وفتاوى مرجعياتي ويحرضون المجتمع كله ضد

من أهم مظاهر الانحراف الفكري وأخطره وأبرزه؛ الاعتقاد بأن الغرب الديموقراطي هو الأخطر على الإسلام والمسلمين من كل شرّ سواه.

في هذه الأيام اتحد ١٢ فرقة ومذهب وعدو ضد النظام السعودي وهم: أصحاب الفكر الرافضي والصوفي والإخواني والتحريري والقاعدي والداعشي