اليسار والشيوعية والاشتراكية

ليت[ بوتين] تذكر ان [ستالين وهتلر] معتوهي القرن الماضي اتفقا معا في عام 1939 في اتفاقية حملت اسميهما وقسما أوروبا […]

اما ان تكون (علمانيا) *!! او (داعشيا) هكذا يدندنون وبمقالاتهم يقصدون وخلف الفريقين جهة واحدة هي الأم

بقلم: Aida Sham ثلاث أسماء كان أصحابها سبب الداء الذي حملته لنا الرياح من بلاد الروس؛ فأنتج لنا في الشرق

ثلاث أسماء تنتهي بنفس الحرفين لحكام جمعت بينهم الصفات، وكانوا  سبب الداء الذي حملته لنا الرياح من بلاد الروس؛ فأنتج

يتظاهر أخطر عدو على الإسلام والمسلمين بالليبرالية، وفي نفس الوقت هذا العدو يقوم بالهجوم العنيف باسم الليبرالية على الاسلام وعلى

الشيوعية لم تمت، والخطر الشيوعي الدموي فعليا لم ينتهي يوما من الأيام، بل تظاهرت الشيوعية بالموت ليتوقف التحذير من خطرها،

قبل حوالي عقدين من الزمن كانت قد بدأت مرحلة جديدة من مراحل الحرب الثورية الاشتراكية الشيوعية ضد العالم، تمثلت في

كثر الحديث عن مؤتمر المعارضة الداخلية الذي جرى في مزرعة في ريف دمشق في قرية حلبون، وأهم مأخذين على هذا

 من المعلوم أن الماركسية الشيوعية تقوم على (الفلسفة المادية) أو (الجدلية المادية) والتي تنبثق عنها نظرية ماركس للتفسير المادي للتاريخ

الثورة الخمينية رفعت شعارات دينية وأقامت دولة دينية رافضية على منهج ولاية الفقيه، لكن هناك سببين وجيهين لنعتبرها دولة شيوعية