الإخوان وعرقلة مسيرة الحياة
من منا يكرة أن يعلو الاسلام كل حضر أو مدر ، وأن يعلوا شأن المسلمين ويكون لهم دولا عديدة . […]
من منا يكرة أن يعلو الاسلام كل حضر أو مدر ، وأن يعلوا شأن المسلمين ويكون لهم دولا عديدة . […]
في الفتن الواقعة بين المسلمين لا يجوز القول بأن الفئة الفلانية عدوة للإسلام والأخرى غير عدوة. ولا يقال الفئة الفلانية
قلنا في المقال السابق “الماركسية وتوظيف الحركات الاسلامية” ان الحركات الاسلامية ومنها جماعة الاخوان المسلمين قد تم تحريكها من قبل
بدأت بعض الأصوات تتحدث عن فشل الربيع العربي أو تعثره، وأن الديمقراطية لا تلائم المجتمعات العربية والشرقية عموما، وتدعو لاعتماد
الاخوان في مصر وتركيا وتونس، جاؤوا الى الحكم على نظرية البيريسترويكا: “يجب ان ننبثق من خصوصيات المجتمع” والتي تعني: يجب
هذا المقال هو الجزء الثاني من المقال السابق “الخلافة الإسلامية الحقيقية هي دولة مدنية معتدلة ج1“، ومن الضروري قراءة الجزء
يقول البعض: لا يجوز للدول السنية المعتدلة (السعودية والأردن والإمارات) ان تؤيد الانقلاب العسكري ضد مرسي في مصر مهما كانت
لست مع عزل الرئيس مرسي ابتداء وقد كتبت في ذلك كثيرا, أما وقد تم عزله فلست مع إعادة فرضه بالقوة
حين تأتي الأوامر لفئات من اليساريين أو القوميين العرب بتأييد حكم الإخوان، فإنهم بذلك لم يخرجوا عن مبادئهم، بل من
كما قلت للمعارضين لحكم مرسي سابقا في النصيحة رقم (2)، وقبل عزله، بأن لا يخرجوا ضد حكم مرسي ويكتفوا بالمعارضة