حتى يخرج العرب من مآزقهم
تجسد الحالة المصرية بصراعات جماعاتها المختلفة على السلطة، حالة عربية عامة لم يُمأسس فيها الصراع على السلطة ضمن أطر دستورية، […]
تجسد الحالة المصرية بصراعات جماعاتها المختلفة على السلطة، حالة عربية عامة لم يُمأسس فيها الصراع على السلطة ضمن أطر دستورية، […]
استكمالا للموضوع السابق، هل العمل السياسي والمعارضة السياسية في الحقيقة تتسلق على الثورات الشعبية؟ وأنه لا يحق لها تمثيل الشعب
في فترات سابقة رُفعت في بعض مظاهرات الثورة السورية شعارات ترفض المعارضة السياسية، مثل “من يمثلني ثوار الخنادق وليس معارضة
يجب على الدول والشعوب العربية أن لا يسمحوا بانتصار النظام الأسدي مهما كلف الثمن، لأن انتصاره هو انتصار للخطرين الإيراني
ملاحظة: هذا المقال مجرد رأي للنقاش وليس فتوى شرعية. إذا تركنا الحديث عن العلمانية المتطرفة الملحدة جانبا، وتحدثنا عن الإسلام،
في مؤتمر للمعارضة السورية بثته اليوم قناة العربية تحدث فيه بعض رموز المعارضة ومنهم ميشيل كيلو، حيث تحدث عن طبيعة
كلمة “المعارضة السورية” هي كلمه مطاطة قد يُقصد بها المعارضة الشعبية الثورية السورية، وقد يقصد منها المعارضة التي تذود عن
لقد كانت الثورة السورية منذ بدأت، في كافة مراحلها السلمية والعسكرية تمر دائما بحالات من الصعود ثم الهبوط ثم الصعود
نتنشر هذه الأيام نغمة لوم الشعب السوري الثورة السورية على ما حل بسوريا، وتحميله المسؤولية عن ذلك، وأنه إذا ما
النظام السوري بدأ يخاف على مستقبله من بعد التحركات الدولية التي تطالب بحل سياسي في سوريا يكون على رأس اولويات