الصين الشيوعية باتت أقل خطرا من روسيا وريثة السوفييت

فالأولى رغم إعلانها محاربة الإسلام جهارا نهارا، إلا أن الثانية تحاربة ليلاً ومن وراء حجاب، وتتظاهر بالأرثوذكسية خداعا، وتمد الارهاب وداعش بكل ما يحتاج عن طريق ايران وقطر وسوريا .

بهذا تكون روسيا أخطر من الصين رغم ان الصين تعلن عدائها للاسلام.

فالمنافق والمخادع أخطر من العدو الظاهر القاصد.

الصين تدعو المسلمين الملتزمين بتسليم انفسهم وتجبرهم عل شرب الخمر.

عدنان الصوص

٢٣/١١/٢٠١٨

Scroll to Top