فبراير 2011

سؤال عاجل وملح جدا لدى الجميع: إلى متى نظل هكذا مكتوفي الأيدي نتفرج على  إخوتنا في ليبيا يقتلون وهذا المجرم […]

إن ما نراه من جرائم فظيعة جدا يقوم بها النظام الليبي ذي الأيديولوجية الماركسية هو أسلوب متبع في كافة الدول

أولا: حين نتحدث عن دولة من دول الكفر كأمريكا، يجب الاتفاق ابتداءً على أنها من الدول المعادية لنا فيما يتعلق

درجات الأمر بالمعروف: درجات الإيمان, ويمثلها الدرجات من موجب (+1) إلى موجب(+4), أدناها الدرجة الأولى (عمل القلب) وأعلاها الرابعة بذل

يبدو من خلال خطاب القذافي المطول شبه كبير بخطابات وزير الخارجية العراقي في عهد صدام محمد سعيد الصحاف المطولة التي

هدد سيف الإسلام القذافي، نجل الزعيم الليبي في خطاب مسجل، الشعب للاختيار بين خططه المستقبلية، أو الخراب والحرب الأهلية، وارتكز

بعد 42 عاما من نجاح ثورة الفاتح من سبتمبر التي ترأس من خلالها العقيد معمر القذافي الحكم في ليبيا، وبعد

لما خلق الله تعالى الخلق ابتلاهم أيهم أحسن عملاً, فلا زالوا على التوحيد حتى اجتالتهم الشياطين، فأرسل الله لهم النبيين

في هذا الموقع نهتم كثيرا بتنمية مهارات فقه الواقع وتدريب الأذهان على التفكير بطريقة أقرب إلى الصحيحة بخصوص ما يجري

بالمقارنة بين الثورة المصرية والثورات التاريخية السابقة والديمقراطيات العربية في موضوعنا السابق تحليل نتائج الثورات في ضوء فقه الواقع ودروس