تصوير العلاقات الاستراتيجية العقدية القائمة بين دولتين او طرفين على انها علاقات عابرة وتحالفات مرحلية تكتيكية، كعلاقة موسكو وايران وسوريا باسرائيل أو علاقة ايران و سوريا بموسكو الاشتراكية. او علاقة حماس حزب الله والجهاد الاسلامي بايران وسوريا.
و العكس صحيح- الا وهو: تصوير العلاقات العابرة والتحالفات المرحلية او اتفاقيات السلام او تقاطع المصالح بين دولتين او طرفين على انها علاقات استراتيجية عقدية وعمالة !!!!! كعلاقات الدول السنية المعتدلة باسرائيل او بأمريكا.
واساتذة هذا التضليل والتزوير للواقع هم الشيوعيون وحزب التحرير
فمن خلط في الاولى وفي الثانية وخربط فسيجد نفسه تلقائيا مع ايران وسوريا البعث الاشتراكي ضد الدول السنية. فالحذر واجب.
عدنان الصوص