الأردن بحكم (انصر أخاك)، وحكم (يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة)، و (الأخوة)، لا يتوانى في استقبال موجات اللاجئين ممن أُخرجوا من ديارهم…
فيأتي مأفون ليقول أن الأردن هو المستفيد من هذا الفعل، إذ من خلاله ينهب المساعدات المقدمة لهم.
بئس المرسل وبئس المستقبل له.
أعباء اللجوء القسري المتتالية كلفت الأردن زيادة في المديونية وعجز الموازنة يا هذا.
والدول المانحة قصرت في دفع مساعداتها الا نسبة الربع تقريبا.
عدنان الصوص
١٥/١٢/٢٠١٨