هذه الفتاة حرمت من الوظيفة بسبب عدم مصافحتها لمن قابلها لأجل الوظيفة. وهذا التصرف منه شخصي… فلا يجوز الادعاء لأجله بأن السويد تعادي الإسلام لأجل هذا الحدث كما يفتري المفترون…
وعليه نالت الفتاة حقها من خلال القنوات المؤسسية.
العبرة:
لا تخلط بين الإفسادين… الشخصي والمؤسسي.
١٦/٨/٢٠١٨
عدنان الصوص