الم أقل لكم بأن المشروع التركي هو الموازي للمشروع الإيراني أو البديل عنه إذا تعثر الأخير؟

الرئيس السودانى عمر البشير سلم جنوب السودان للماركسيين قبل تسليمه جزيرة سواكن لتركيا. وقوبلت الجريمة يومها بالبرود أو التجاهل من قبل الكتلة الشرقية والفتور من البقية.

فلو فرضنا صحة الأنباء بأن إيران خرجت من السودان كما قيل… فإن تركيا احتلت مكانها…

الم أقل لكم بأن المشروع التركي هو الموازي للمشروع الإيراني أو البديل عنه إذا تعثر الأخير؟

٣٠/١٢/٢٠١٧

عدنان الصوص

Scroll to Top