لا خير في أمة لا تفرق بين الإفساد الشخصي المخالف لعقيدة الشخص نفسه، ولأصول دينه وللقوانين المرعية والسياسات الاستراتيجية لبلده.
والإفساد المؤسسي المنبثق عن عقيدة أو دين أو سياسة استراتيجية .
للاسف… فإن هذا المرض خطير جدا على الأمة ويقودها إلى الهلاك.
وقد كتبت في ذلك وكررت للأهمية.
٢٩/١١/٢٠١٧
عدنان الصوص