حماس اقتنعت بإيران وخدمتها ومدحتها ودارت ظهرها عن التشيع في القطاع مقابل دعم ايراني لحماس لأجل تحرير فلسطين. فلم نر تحرير شبر واحد، بل هزائم تلو الهزائم كما حدث مع الفصائل الفلسطينية حين وثقت بدعم الاتحاد السوفيتي لها لأجل التحرير .
وتركيا وقفت مع ايران في ازمتها ودافعت عنها ودعمتها، وخرقت الحصار المفروض عليها؛ كل ذلك وغيره تحت دخان التجربة التركية الإسلامية ..
وبعضنا وقع في الشَرَك فصدّق الأولى وصدق الثانية..
١/١٢/٢٠١٧
عدنان الصوص