الحالة الاولى:
لو أن الأردن ومصر والسلطة الفلسطينية ومعهم الفصائل الفلسطينية كلها اجتمعوا على المقاومة المسلحة ورفضوا السلام…
سينتج عنه توسع اسرائيلي جديد وهزيمة للعرب.
طبعا سيستغرب البعض هذه النتيجة… ومعهم العذر.
الحالة الثانية:
لو أن الفصائل الفلسطينية كلها اتفقوا واجتمعوا مع السلطة الفلسطينية على السلام وكانوا يدا واحدة ورفضوا مشروع المقاومة. لأحرجت إسرائيل ولما تعثرت المفاوضات.
نعم ستراوغ اسرائيل كما رواغت عل المسار المصري والاردني ولكنها ستهزم في النهاية..
فمعركة السلام صبر ايام…
٣/١٠/٢٠١٧
عدنان الصوص
المشكلة احيانا ان هناك معرفة مع الحكمة قد تمنع شرا و اخري مع الطيش تضر وتئودي الي الغوغائية والمصائب…… فلعلنا ندرك ان سياسة الامر الواقع قد تولد انتصارا وقتيا ولكنها لا تحمي من رد الفعل …ولكن من يبحث عن الانصر لابد ان يعلم ان الثمن باهظا ….الا ان سلعة الله غالية …الا ان سلعة الله هي الجنة …..