1- تدبير من الاستخبارات الروسية نفسها كونها المسؤولة رقم واحد عن نشر الأفكار الإرهابية وادلجة عقول المناضلين اليساريين سابقا أو الجهاديين لاحقا.
2- من فعل الإرهابيين وتوجيه من المخابرات الروسية.
3- ارهابيين لا علاقة لهم بالمخابرات الروسية، تأثروا بالطرح الفكري السابق ذكره.
النتيجة. .
ان اي تفجير ضد أهداف مدنية يحصل في إسرائيل أو إيران أو روسيا أو أية دولة موالية لروسيا أو إيران؛ الأرجح أن تكون من فعل استخبارات تلك الدول.
لماذا؟
لأن هذه الدول تؤمن بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة وتؤمن بقتل الأعداء المدنيين والأطفال والشيوخ والنساء وتؤمن بهدم المعابد والمساجد … وتتخذ من التفجير لطمية أو تعتبره معاداة للسامية أو تعلن الشكوى من ضربات الإرهابيين لجلب العطف من خلاله.
عدنان الصوص
3/4/2017