من رفض داعش لزمه رفض دولة العراق الإسلامية القاعدية التي أنبثقت عنها داعش…
ومن رفض دولة العراق الإسلامية لزمه رفض قادتها وآرائهم وعلى رأسهم الزرقاوي…
ومن رفض الزرقاوي لزمه رفض ابن لادن الذي نصبه أميرا للقاعدة في العراق …
ومن رفض ابن لادن لزمه رفض مستشاره السياسي الظواهري …
ومن رفض الظواهري لزمه رفض فكره التحريري…
ومن رفض حزب التحرير لزمه رفض المادية التاريخية الماركسية التي انبثق منها هذا الحزب في طرحه للوعي السياسي. ..
ومن رفض الماركسية لزمه رفض الصهيونية التي أنتجتها. ..
ومن رفض الصهيونية لزمه رفض امها اليهودية. ..
وبهذا نصل إلى قوله تعالى…
(لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين اشركوا ). ..
عدنان الصوص
16/3/2017
ايه الغباوة دى ؟؟!!