العالم الحر (!!!!!) معظمه يدعوا الى تجفيف منابع الارهاب وجذوره، ولكن للأسف القليل من يدرك مصدر تلك المنابع والجذور العائدة لمحور الشر الشرقي (الاشتراكية الروسية بثوبها الجديد، الخمينية، حزب التحرير الاسلامي)، وهؤلاء هم أهل منتجات الصهيوينة.
فمن اغرب الغرائب وأفجع المصائب (!!!!) أن يصدق الغرب وكذا بعض العرب الادعاءات الروسية والايرانية والسورية بأنها تحارب الارهاب وتقتل الارهابيين.
فمن أراد تجفيف منابع الارهاب لزمه معرفة مصدره، وإلا فهو معرض بجهله بمصدره لأن يكون ضحية هو الآخر، يعمل على نشر الارهاب حين يتهم غير المتهمين به.
عدنان الصوص
19/12/2016