يستخدم #محور_الشر البعثيين الدواعش لأهداف عدّة منها:
الاول: تطبيق سياساته البربرية ضد الشعوب المسكينة على الارض، بأيدي الدواعش أنفسهم و بأيدي باقي جيوشهم الروسية والايرانية والبعثية الارهابية بحجة ان هؤلاء جاؤوا لمواجهة اولئك!.
الثاني: اتخاذ داعش كحجة للتدخل في المنطقة من المحور اياه.
والثالث: ليظهروا على انهم يحاربون #الارهاب الذي صنعوه!وبصراحة … فليس من السهل التخلي عن مثل هذا التنظيم الثمين! لأن عدم وجوده قد يُزعزع الاهداف اعلاه!
وهناك دلالات تشير الى ان لعصابة #البعثيين_الدواعش مهمة جديدة سيوكلها لهم #محور_الشر_الاشتراكي بزعامة #بوتين وعضوية #خامنئي و #الصرصور_بشار_الاسد اقرب ما ستكون الى تمديد حياة كما تتطلب المعطيات الجديدة!
اولى تلك الدلالات هي ادعاءات بعض قيادات #النظام_العراقي العميل لـ #ايران -الاب الروحي لداعش!- ان معركة #الموصل “طويلة”! وهو عكس ما يؤكده قادة التحالف!
الدلالة الثانية هي اعادة تسليم #تدمر لـ #داعش واعادة تسليحها من قبل #عصابة_البعث_الاشتراكي الاسدي بتوجيه واضح من #الاحتلال_الروسي_لسوريا.
والثالثة التقارير الذي تحدثت عن ان داعش تمتلك قدرات #تصنيع_عسكري لا تمتلكها دول! والمقصد الحقيقي لمثل هكذا تقارير بالعادة يكون عملية اعادة تلميع داعش بعيون من بقي من الاغبياء في هذا العالم!
وبوجود عالم لم يحسم امره لمواجهة حقيقية وحاسمة لمحور الشر وزعامات الارهاب كبوتين وخامنئي والاسد وصراصيرهم … فلتتوقعوا المزيد خلال العشرين عاما القادمة!