ها هي تركيا تعمل على إعادة العلاقات مع السعودية ومصر والامارات…
قبل هيك حكيت إن احببت نظاما، فلا تغلوا في الحب، وان كرهت نظاما فلا تغلوا في العِداء.
سؤالي للطرفين:
١- لمحبي ومؤيدي (السعودية ومصر والامارات) الذين بالغوا في العداء لتركيا، ها هي السعودية ومصر والامارات ستعيد علاقاتها مع نظام كنتم تصفونه جهارا نهارا بالعمالة للصهيونية والعداء للاسلام السني.
فهل ستقبلون ذلك وستبررونه، ام ستنتقدون السعودية ومصر والامارات لاجل اعادة العلاقات؟.
٢- لمحبي ومؤيدي (تركيا) الذين بالغوا في العداء لـ (السعودية ومصر والامارات) ، ها هي تركيا ستعيد علاقاتها مع انظمة كنتم تصفونها جهارا نهارا بالعمالة للصهيونية والعداء للاسلام السني.
فهل ستقبلون ذلك وستبررونه، ام ستنتقدون تركيا لاجل اعادتها العلاقات؟.
(أحبِبْ حبيبَكَ هونًا ما ، عَسى أن يَكونَ بَغيضَكَ يومًا ما ، وأبغِض بغيضَكَ هونًا ما عسَى أن يَكونَ حبيبَكَ يومًا ما)، صحيح الترمذي.
اللهم سددنا والهمنا مراشد امورنا.
عدنان الصوص
١٢/٣/٢٠٢١