قلت سابقا…
إذا أراد الطرفان تمرير صفقات ضخمة (فضيحة) أكبر من الصفقات الروتينية المعتادة نوعا وكماً، أثيرت زوبعة بين انقرة وتل أبيب.
اعرف ان البعض امتعض من هذه الكلمة،،،
قلت:
ليته فقط انتبه أن العلاقات المعلنة، نعم المعلنة الظاهرة والاتفاقيات التجارية والأمنية والمناورات والزيارات والاحتفالات الموسمية والتهاني والتبريكات تزداد مع الزمن لا تتناقص، فكيف بما خفي؟
وهل الخلافة لا تكون إلا بذلك؟
لا زال الأقصى ينتظر الرجال حوالي ١٥ سنة، كما يقولون!
سيزداد تدهور العلاقات في الظاهر بين تركيا وإسرائيل، وفي نفس الوقت ستزداد العلاقات الحقيقية المعلنة والخفية بين الطرفين.
عدنان الصوص
١٩/٧/٢٠٢٠