حين يرتكز الحراك في محاربة الفساد على مبادئ الثورجيين الماركسيين ومنهج الفاسدين أصحاب الهوى من جهة، ويُلقون بالمنهج القرآني خلف الظهور من جهة أخرى.
حينها سيزداد الفساد حتى يعمّ البلاد وتخرب البيوت وتغرق اليُخوت. ويسود الغربان وتفسد البلدان.
عدنان الصوص
١٨/١/٢٠١٩