اعتبار الخميني عميلا لفرنسا كونه هرب من إيران الشاه (معارضا) الى العراق ثم الى فرنسا… فلما عاد لإيران بعد نجاح ثورته من فرنسا بالطائرة طبعا… ردد أصحاب الفكر الظلامي والضلالي أنه عميل فرنسي ليتستروا على عمالته للشيوعية أو الماركسية العالمية.
طبعا والغثاء كان جاهزا للأمر فصدق الترهات وترك النظر في حقيقة الخميني الماركسي الستاليني هو وزمرته.
أكد ذلك صديقه الدكتور موسى الموسوي في كتابه (الثورة البائسة)…
عدنان الصوص
٩/١٢/٢٠١٨