شيخ الازهر السابق أحمد الطيب…
يصنف من أبرز علماء السلاطين…
وكل من العلماء يصيب ويخطئ…
تخيل لو أن علماء الأزهر أخلوا مكانهم للقرآنيين وأهل البدع وجلسوا في بيوتهم وانشغلوا بدعوتهم بعيدا عن مركزهم السلطاني.
ماذا سيحل بمصدر التشريع الثاني؛ الا وهو السنة؟
ولا يعني كلامي أن أبصم لكل فتيا أصدرها فضيلته…
لكنها رسالة لمن ردد مقولة (علماء السلاطين) هكذا تنفيرا وتشهيرا.
عدنان الصوص
٢٠/١١/٢٠١٨