ارتفع عدد الضحايا الى ١٩ حالة وفاة.
نعم إنه قدر الله…
ولكن هذا لا يعني أن لا ندرس الأسباب والأخطاء التي أدت لهذه الكارثة، وأن نحاسب المقصرين أو المهملين… وفي نفس الوقت عدم البحث عن كبش فداء…
إنما المطلوب وقفة حزم لتحويل الألم الى أمل، والعسر الى اليسر، والضراء الى السراء.
وهذه من صفات المؤمن.
وانا لله وانا اليه راجعون.
عزاؤنا لذوي الضحايا.
اصبروا واحتسبوا ولا تقولوا إلا خيرا.
وانا على فراق فلذات أكبادنا لمحزونون.
عدنان الصوص
٢٦/١٠/٢٠١٨