قُتل السفير الروسي أندريه كارلوف في تركيا بالرصاص في يوم الاثنين 19 ديسمبر 2016، في هجوم مسلح وقع في العاصمة أنقرة، بعد أن قام رجل مسلح بفتح النار عليه، بينما كان يزور معرضاً فنياً في العاصمة التركية أنقرة.
علماً بأن القاتل شرطي تركي هو مولود ميرد ألطنطاش.
السؤال:
هل عملية القتل تعتبر تصرفا شخصيا يتحملها القاتل نفسه؟
أم تعتبر تصرفا مؤسسياً يتحملها رأس النظام أردوغان؟
عدنان الصوص
٢٠/١٠/٢٠١٨