أعلم الكثيرين من الطبقة الوسطى ممن أنعم الله عليهم بالبيت والمال والسيارة والأولاد والتجارة والمنصب يشكو الحال ولا يحمد الله.
أخَيّ..
فليس هذا الفعل منك من الصراط المستقيم ولا سبيل المتقين…
أشكر ربك وقل الحمد لله..
فالوضع العام ليس بالسوء الذي يصوره لنا الحاقدون الفاسدون دعاة الإصلاح الكاذب.
فرؤوس وسادة هؤلاء يقصدون هدم البيت والتربع على سقف ثرواته…
فلا تكن مطية لتحقيق اهدافهم المغرضة.
عدنان الصوص
١٤/٩/٢٠١٨