أخشى أن نكون قد وصلنا في درجات الذلّ أن ما نحققه من مصالح في بعض الأحيان يعود سببه في الدرجة الأولى إلى خلاف اليهود بعضهم ببعض، وخلاف اليهود مع الغرب وليس بحولنا وقوتنا ووعينا.
فمن الغثاء لا يُبنى بناء. كارثة!
عدنان الصوصء
٧/٩/٢٠١٨
أخشى أن نكون قد وصلنا في درجات الذلّ أن ما نحققه من مصالح في بعض الأحيان يعود سببه في الدرجة الأولى إلى خلاف اليهود بعضهم ببعض، وخلاف اليهود مع الغرب وليس بحولنا وقوتنا ووعينا.
فمن الغثاء لا يُبنى بناء. كارثة!
عدنان الصوصء
٧/٩/٢٠١٨